دخلت غدير المشغل وكانت عيونها تدور علي صباح من بين الكم الهائل من البنات هذول الي فيه شي زباين وشي عاملات وشي صحبات ويلا هلم جره المهم
دقت غدير علي صباح وسالتها انتي فين قالتلها اطلعي انا فوق في الغرفه تعالي
وطلعت غدير وشافت صباح وسلمت عليها وعلي البنت الي معاها بس ايش بنت كانت سبحان الي خلقها ( كيكــــــــــــــــــه)
وتكلموا شويه عن العمل وعن الحياة وسألت غدير صباح
غدير : ما عرفتينا ؟
صباح : اوف صح نسيت هذي بتول صحبتي (القيرل فريند تبعي)
غدير: اتشرفنا حبيبتي
بتول وهي تتامل غدير : الشرف لي
طبعا انا ما تكلمت عن اوصاف غدير سمراء البشره مملوحه بس الي يجنن الكل من حولها ذات شخصيه قويه ( طبعا برج الحمل ايش تتوقع منه غير الادارة الكامله) المهم متوسطة الطول
وبعد ما اخذهم الكلام قامت صباح وقالت ل غدير
صباح: ايش رأيك نسهر عند بيت بنت خالت بتول
غدير: اوكيك يلا
صباح تسأل بتول : مين بيجي يودينا عندهم
بتول:؟؟؟؟؟؟ والله ما ادري
تدخلت غدير وقالت : خلاص انا عندي سواقي يودينا بس انا حنزلكم واروح مشوار اخلصه وارجع
وفعلا نزلتهم غدير وراحت مشوارها لمن رجعت من المشوار اتصلت علي صباح وقالتلها كم رقم الشقه ووصفتلها صباح وطلعت غدير وفي طلعتها الدرج شافت الي عينها كانت تتمني تشوفها من زمان بس راحت فيها
دخلت البيت وهي مستغربه من الي شافته ولد مو رهيب الي يجنن اسمر اكتافه عريضه متوسط الطول جذاب فمه صغير يجنن
صباح: غديـــــــــــــــــــر اش بيك متنحه
غدير: واي يا صباح الولد الاسمر الي شفتوه دوبني يجنننننننننننن
صباح: الله يقطعك انتي ما تبغي تبطلي هذي الحركات
غديروهي تضحك: انا هههههههههههه ما يمديني الله يهديك
دخلو الصاله ورحبت فيهم ام بكر وبناتها ساميه وسميره وكانوا يطالعو في غدير مستغربين
جلسو وانبسطو واتعرفت عليهم غدير ساميه بنت متزوجه من ولد خالتها وكانت حامل في الشهر الخامس وعمرها 25 سنه وسميره 18 سنه نسميها طائر اللقلق وتمت السهره حلوه وجميله بس غدير عقلها مع الولد الاسمر الي شافته في الدرج
وفي السهره انفتح موضوع الوظيفه وصباح رشحت بتول انها تشتغل سكرتيره عند غدير وام سلافه وفعلا صارت بتول سكرتيره عندهم وبعد مرور اسبوع من توظيف بتول صارت تتصرف تصرفات غريبه من ناحيه غدير حتي ام سلافه لاحظت الحركات
رشا: غدير ايش الحاصل بضبط ؟
غدير : والله علمي علمك؟
رشا: لا السلفه فيها إن وكان واخواتها
غدير : والله ماادري
رشا: النظرات هذي مو عاديه
غدير: حتي انتي لاحظتي؟
رشا: الله يهديك بس عرفت العلم عندي
غدير: ايش السالفه ؟
رشا: البنت حبتك صدقيني
غدير: لا يشيخه وصباح فين راحت
رشا: اقولك حبتك سوي اي حركه وانتي بتعرفي
غدير : خير ان شاء الله
وفعلا كان كلام رشا صحيح جات بتول واعترفت ل غدير انها حبتها وانها ماتبغي صباح وبدت تتشكي من صباح واسلوب صباح وحركات صباح (وللللللللللللل الي ملا نهايه)
كان رد غدير لها _______ غدير: انا اسفه يا بتول انا مالي في هذا الدرب ممكن نكون صديقات بس اكثر من كذا اسفه
اتقبلت بتول كلام غدير بصدر رحب علي فكره بتول عمرها 30 سنه
واستمرت الايام واصبحت العلاقه بين بتول وغدير اقوي ودخلت غدير في عائلة بتول اكثر واصبحت صديقت العائله بس ال كان مو متوقع انه الولد الاسمر يصير اخو سميره وساميه والي خلي غدير تتراجع انها تدخل معاه علاقه بسبب امه واخواته والمعزه الي بينهم المهم دارت الايام وصارت غدير تتكلم مع الكل مع بكر الي في نفس عمرها وكان موظف ومع ماجد ( الولد الاسمر الي يطيح) ومع الابو وكل العائله صارت تحب غدير الين جاء يوم من الايام ( والله العظيم دي حكايه والله العظيم مستغرب ابعد عنه يرجع تاني يشغلني في هواه ويقرب) كانت هذي الاغنيه تنبيه برساله وارده في جوال غدير
فتحت غدير الرساله ( من الممكن انك تتفاجئ من رسالتي هذي بس انا حاس بشعور غريب ناحيتك وانا عارف انك حتصديني بس لو ما كنتي موافقه خليها تكون صاقه مغلقه وقويه بيننا لانه بصراحه بتول وصلتلي انك ماليكي في الحب والعلاقات الغراميه واذا كنتي تبغي تتفاهمي ارجوا ارسال رساله وشكرا المرسل : ماجــــــــــــــــــــــــــــد ) كانت غدير بيغمي عليها من هولت الموقف هذا الحين هي شالت الفكره من راسها والحين هو يجيها لا لا لا لا الموضوع فيه لبس احتارت غدير ترسل ولا لا قررت في النهايه انها تتكلم معاه بعد تفكير لستمر اكثر من 8ساعات اتصلت عليه
غدير: الو
ماجد: هلا والله
غدير: السلام عليكم كيفك؟
ماجد: وعليكم السلام الحمد لله طيب دام سمعت صوتك( يصطاد في المويه العكره)
غدير : طيب بدخل في الموضوع علي طول بخصوص الرساله ممكن نتكلم وجها لوجه لانه الجوال ماينفع
ماجد: يكون افضل
غدير: انته متي تكون فاضي؟
ماجد: اي وقت يعجبك
غدير: يناسبك بكره الصباح
ماجد: يب متي
غدير: الساعه 9 الصباح
ماجد : تمام
غدير : طيب اتفقنا باي
ماجد: بايات
وقفلت منه وهي حايسه وش تسوي المهم عقدت العزم انها تقول لبتول علي السالفه وعلي الطلعه الي بكره
وكان رد بتول انها تنتبه وانها لا تعطيه وجه وتراه لعاب والمهم كل الكلام الشين طلع في ماجد
سمعت كل الكلام غدير من بتول وقفلت ولكن الي ما كانت تعرفه بتول انه غدير ما تقتنع الي لمن تشوف بعينها وتتأكد اذا كان الكلام صح ولا غلط وطلعت هي وياه الكوفي واتكلمو في كل شي تقريبا وانه كيف العلاقه هذي حتكون بس الشي الغريب الي لفت انتباه غدير انه ماجد عمره ما حب ولا خاض رحلة حب يعني غدير اول حب صادق في حياته وبعد اربع ايام اعترف ماجد ل غدير عن حبه لها وفعلا كان الحب الي تبغاه مستنياه من زما بس الي ما كانت تدري عنه غدير انه بتول ماراح تريحها في هذا الحب لكل شئ ضريبه وبدت بتول تشن الحرب علي غدير وماجد وفضحت غدير عند ام ماجد انتها تحبه وانه بينهم علاقه الغريب انها عارفه قد ايش غدير محتاجه الحب والحنان الي افتقدته صارت مشاكل لمدة شهرين والبقوة غدير اقنعت الكل انها هي وماجد مابينهم علاقه وحتي بتول اقتنعت ورجعت الحياة مستقره بعدها ولدة ساميه وجابت ولد يجنن سمته فؤاد وبعد كل هذي الاحداث طبعا كانت غدير وماجد مع بعض بس سري للغايه كان بحكم شغل غدير احتاجت لاب عشان تكمل شغلها عليه فطلبت من ماجد انه يسلفا الاب توب( كمبيوتر محمول) مدة بسيطه بس تخلص شغلها عليه وترجعه الي حصل في يوم من الايام خرجت غدير وهي شايله الاب والشنطه حقتها وراحت علي الشارع عشان توقف تاكسي ال صار جات سياره حمراء ةانفتح الشباك وتتطلع يد وتسحب الشنطه الاب والشنطه الشخصيه وعلي غدير في الارض انسرق الاب حق حبيبها وبلغت الشرطه وانهت الموضوع كله الي خلاها مضطره تتصل علي بتول وتاخذ منها رقم ماجد عشان تبلغه الي صار لها من تسحيب واتجرحت يدينها ولمن كلمته جاها علي طول وكانت غدير كل هما انه تجيب لماجد لاب جديد بس الحاصل انه قلها فداكي مليون لاب والمهم انتي طيبه وبخير وكنت نفسية غدير منتهيه علي الاخير
ماجد: خلاص حبيبي المهم انتي طيبه وبخير حبيبي
غدير: انا مره اسفه والله اني مقهوره علي الي صار والله
وكانت غدير بس تصيح وبكاء ونياح وصياح زماجد يحاول يهديها ما قدر الي ن قالها
ماجد: غدير لو تحبي ماجد وتموتين عليه لاتبكي والله يضيق صدري خلاص حبيبي عشاني
غدير : حاولت تخفف من الصياح وقالتله تحاول
ومر علي الحادثه هذي يقريبا اسبوعين وكانو كل يوم الصبح يطلعوا مع بعض يفطرو ويتغدو مع بعض في خلال الاسبوعين هذول وهم سمن علي عسل الين جاء يوم وكانت غدير تكلم ماجد وتهديه علي شان كان قلقان من موضوع الاب وايش بيقول لأهله وكانت تطمنه وتقوله ماعليك هانت بتجيني فلوس في اليومين هذي وبجبلك هو خلاص بس طلب منها انها تكلم بتول وتهددها وتكلم اخته وتحاول تكذب موضوع السرقه الي وصلهم
وطبعا عشان عين تكرم مدينه واتصلت عليهم وصارت هوشه كبيره بينهم وبس بمجرد ما انتهت من المكالمه طلعت ام غدير وهي تنهج
ام غدير: تعالي شوفي في حرمه تحت تقول انها ام ماجد انتك تعرفينه وانك سارقه الاب حقه
غدير انصدمت
غدير: ايش الكلام هذا
نزلت هي وامها تحت وشافت ام ماجد وابوه وهو فين تتوقعوا مدسوس في السياره متخبي
اتكلمت ام ماجد وام غدير واتفقوا انه اسبوع بيجيبوا الاب لهم اعترض ابو ماجد وماجد وقالوا مايبغوه لكن الام رفضت
وبعد ماهدي الوضع حاولت غدير تتصل علي ماجد عشان تعرف السالفه وليه ما قالها انه بيجي وبعد تقريبا 4ساعات رسل كول مي عليها واتصلت غدير
غدير: الو حبيبي ايش الي صار
ماجدوبكل جفاف وبرود: انتي قولي ايش الي صار؟_______________ وسألها سؤال عمرها ماراح تنسي الهجه ولا الصيغه الي سألها الؤال بيها
ماجد:قبل كل شي انتي اكلتي معانا عيش ملح
انا سألك سؤال فين الاب يا غدير انا عارف انه لا انسرق والاجراح الي في يدك ماهي صحيحه وكيف تتصلي علي اهلي وتهدديهم
غدير وبغي يغمي عليها مو مصدقه الي تسمعه وتقوله: انته اكيد تمزح
ماجد: لا انا ما امزح وكل الي سويته انا قلت لهم يسونه عشان اشوف ردت فعلك بس للأسف كنت متوقع هذ ا الي سويتيه
غدير مصدومه: مو انته الي قلتلي سوي كذا وانا ما سويت هذا كله عشانك وبعدين كيف اسرق الاب حقك والبلاغ الي شفتوه موصح
ردعليها بكل برود: اطلعلك واحد زيه
غدير انهارت: وين الحب الي تقوله انته كيف تتهمني اني حراميه وثاني شي قليلة خاتمه وكمان مزوره هذا رئيك فيني يا ماجد
ردعليها بنفس نبرت الصوت الجافه: اعتقد بعد الي شفته منك كان كافي انه يقطع العلاقه الي بيني وبينك
بس ممكن طلب قبل كل شي ابغي الردود تكون صادقه لانها مستنيه حل من عندكم ترجع اليه ولا خلاص تنساه؟؟؟
(انتهت)
دقت غدير علي صباح وسالتها انتي فين قالتلها اطلعي انا فوق في الغرفه تعالي
وطلعت غدير وشافت صباح وسلمت عليها وعلي البنت الي معاها بس ايش بنت كانت سبحان الي خلقها ( كيكــــــــــــــــــه)
وتكلموا شويه عن العمل وعن الحياة وسألت غدير صباح
غدير : ما عرفتينا ؟
صباح : اوف صح نسيت هذي بتول صحبتي (القيرل فريند تبعي)
غدير: اتشرفنا حبيبتي
بتول وهي تتامل غدير : الشرف لي
طبعا انا ما تكلمت عن اوصاف غدير سمراء البشره مملوحه بس الي يجنن الكل من حولها ذات شخصيه قويه ( طبعا برج الحمل ايش تتوقع منه غير الادارة الكامله) المهم متوسطة الطول
وبعد ما اخذهم الكلام قامت صباح وقالت ل غدير
صباح: ايش رأيك نسهر عند بيت بنت خالت بتول
غدير: اوكيك يلا
صباح تسأل بتول : مين بيجي يودينا عندهم
بتول:؟؟؟؟؟؟ والله ما ادري
تدخلت غدير وقالت : خلاص انا عندي سواقي يودينا بس انا حنزلكم واروح مشوار اخلصه وارجع
وفعلا نزلتهم غدير وراحت مشوارها لمن رجعت من المشوار اتصلت علي صباح وقالتلها كم رقم الشقه ووصفتلها صباح وطلعت غدير وفي طلعتها الدرج شافت الي عينها كانت تتمني تشوفها من زمان بس راحت فيها
دخلت البيت وهي مستغربه من الي شافته ولد مو رهيب الي يجنن اسمر اكتافه عريضه متوسط الطول جذاب فمه صغير يجنن
صباح: غديـــــــــــــــــــر اش بيك متنحه
غدير: واي يا صباح الولد الاسمر الي شفتوه دوبني يجنننننننننننن
صباح: الله يقطعك انتي ما تبغي تبطلي هذي الحركات
غديروهي تضحك: انا هههههههههههه ما يمديني الله يهديك
دخلو الصاله ورحبت فيهم ام بكر وبناتها ساميه وسميره وكانوا يطالعو في غدير مستغربين
جلسو وانبسطو واتعرفت عليهم غدير ساميه بنت متزوجه من ولد خالتها وكانت حامل في الشهر الخامس وعمرها 25 سنه وسميره 18 سنه نسميها طائر اللقلق وتمت السهره حلوه وجميله بس غدير عقلها مع الولد الاسمر الي شافته في الدرج
وفي السهره انفتح موضوع الوظيفه وصباح رشحت بتول انها تشتغل سكرتيره عند غدير وام سلافه وفعلا صارت بتول سكرتيره عندهم وبعد مرور اسبوع من توظيف بتول صارت تتصرف تصرفات غريبه من ناحيه غدير حتي ام سلافه لاحظت الحركات
رشا: غدير ايش الحاصل بضبط ؟
غدير : والله علمي علمك؟
رشا: لا السلفه فيها إن وكان واخواتها
غدير : والله ماادري
رشا: النظرات هذي مو عاديه
غدير: حتي انتي لاحظتي؟
رشا: الله يهديك بس عرفت العلم عندي
غدير: ايش السالفه ؟
رشا: البنت حبتك صدقيني
غدير: لا يشيخه وصباح فين راحت
رشا: اقولك حبتك سوي اي حركه وانتي بتعرفي
غدير : خير ان شاء الله
وفعلا كان كلام رشا صحيح جات بتول واعترفت ل غدير انها حبتها وانها ماتبغي صباح وبدت تتشكي من صباح واسلوب صباح وحركات صباح (وللللللللللللل الي ملا نهايه)
كان رد غدير لها _______ غدير: انا اسفه يا بتول انا مالي في هذا الدرب ممكن نكون صديقات بس اكثر من كذا اسفه
اتقبلت بتول كلام غدير بصدر رحب علي فكره بتول عمرها 30 سنه
واستمرت الايام واصبحت العلاقه بين بتول وغدير اقوي ودخلت غدير في عائلة بتول اكثر واصبحت صديقت العائله بس ال كان مو متوقع انه الولد الاسمر يصير اخو سميره وساميه والي خلي غدير تتراجع انها تدخل معاه علاقه بسبب امه واخواته والمعزه الي بينهم المهم دارت الايام وصارت غدير تتكلم مع الكل مع بكر الي في نفس عمرها وكان موظف ومع ماجد ( الولد الاسمر الي يطيح) ومع الابو وكل العائله صارت تحب غدير الين جاء يوم من الايام ( والله العظيم دي حكايه والله العظيم مستغرب ابعد عنه يرجع تاني يشغلني في هواه ويقرب) كانت هذي الاغنيه تنبيه برساله وارده في جوال غدير
فتحت غدير الرساله ( من الممكن انك تتفاجئ من رسالتي هذي بس انا حاس بشعور غريب ناحيتك وانا عارف انك حتصديني بس لو ما كنتي موافقه خليها تكون صاقه مغلقه وقويه بيننا لانه بصراحه بتول وصلتلي انك ماليكي في الحب والعلاقات الغراميه واذا كنتي تبغي تتفاهمي ارجوا ارسال رساله وشكرا المرسل : ماجــــــــــــــــــــــــــــد ) كانت غدير بيغمي عليها من هولت الموقف هذا الحين هي شالت الفكره من راسها والحين هو يجيها لا لا لا لا الموضوع فيه لبس احتارت غدير ترسل ولا لا قررت في النهايه انها تتكلم معاه بعد تفكير لستمر اكثر من 8ساعات اتصلت عليه
غدير: الو
ماجد: هلا والله
غدير: السلام عليكم كيفك؟
ماجد: وعليكم السلام الحمد لله طيب دام سمعت صوتك( يصطاد في المويه العكره)
غدير : طيب بدخل في الموضوع علي طول بخصوص الرساله ممكن نتكلم وجها لوجه لانه الجوال ماينفع
ماجد: يكون افضل
غدير: انته متي تكون فاضي؟
ماجد: اي وقت يعجبك
غدير: يناسبك بكره الصباح
ماجد: يب متي
غدير: الساعه 9 الصباح
ماجد : تمام
غدير : طيب اتفقنا باي
ماجد: بايات
وقفلت منه وهي حايسه وش تسوي المهم عقدت العزم انها تقول لبتول علي السالفه وعلي الطلعه الي بكره
وكان رد بتول انها تنتبه وانها لا تعطيه وجه وتراه لعاب والمهم كل الكلام الشين طلع في ماجد
سمعت كل الكلام غدير من بتول وقفلت ولكن الي ما كانت تعرفه بتول انه غدير ما تقتنع الي لمن تشوف بعينها وتتأكد اذا كان الكلام صح ولا غلط وطلعت هي وياه الكوفي واتكلمو في كل شي تقريبا وانه كيف العلاقه هذي حتكون بس الشي الغريب الي لفت انتباه غدير انه ماجد عمره ما حب ولا خاض رحلة حب يعني غدير اول حب صادق في حياته وبعد اربع ايام اعترف ماجد ل غدير عن حبه لها وفعلا كان الحب الي تبغاه مستنياه من زما بس الي ما كانت تدري عنه غدير انه بتول ماراح تريحها في هذا الحب لكل شئ ضريبه وبدت بتول تشن الحرب علي غدير وماجد وفضحت غدير عند ام ماجد انتها تحبه وانه بينهم علاقه الغريب انها عارفه قد ايش غدير محتاجه الحب والحنان الي افتقدته صارت مشاكل لمدة شهرين والبقوة غدير اقنعت الكل انها هي وماجد مابينهم علاقه وحتي بتول اقتنعت ورجعت الحياة مستقره بعدها ولدة ساميه وجابت ولد يجنن سمته فؤاد وبعد كل هذي الاحداث طبعا كانت غدير وماجد مع بعض بس سري للغايه كان بحكم شغل غدير احتاجت لاب عشان تكمل شغلها عليه فطلبت من ماجد انه يسلفا الاب توب( كمبيوتر محمول) مدة بسيطه بس تخلص شغلها عليه وترجعه الي حصل في يوم من الايام خرجت غدير وهي شايله الاب والشنطه حقتها وراحت علي الشارع عشان توقف تاكسي ال صار جات سياره حمراء ةانفتح الشباك وتتطلع يد وتسحب الشنطه الاب والشنطه الشخصيه وعلي غدير في الارض انسرق الاب حق حبيبها وبلغت الشرطه وانهت الموضوع كله الي خلاها مضطره تتصل علي بتول وتاخذ منها رقم ماجد عشان تبلغه الي صار لها من تسحيب واتجرحت يدينها ولمن كلمته جاها علي طول وكانت غدير كل هما انه تجيب لماجد لاب جديد بس الحاصل انه قلها فداكي مليون لاب والمهم انتي طيبه وبخير وكنت نفسية غدير منتهيه علي الاخير
ماجد: خلاص حبيبي المهم انتي طيبه وبخير حبيبي
غدير: انا مره اسفه والله اني مقهوره علي الي صار والله
وكانت غدير بس تصيح وبكاء ونياح وصياح زماجد يحاول يهديها ما قدر الي ن قالها
ماجد: غدير لو تحبي ماجد وتموتين عليه لاتبكي والله يضيق صدري خلاص حبيبي عشاني
غدير : حاولت تخفف من الصياح وقالتله تحاول
ومر علي الحادثه هذي يقريبا اسبوعين وكانو كل يوم الصبح يطلعوا مع بعض يفطرو ويتغدو مع بعض في خلال الاسبوعين هذول وهم سمن علي عسل الين جاء يوم وكانت غدير تكلم ماجد وتهديه علي شان كان قلقان من موضوع الاب وايش بيقول لأهله وكانت تطمنه وتقوله ماعليك هانت بتجيني فلوس في اليومين هذي وبجبلك هو خلاص بس طلب منها انها تكلم بتول وتهددها وتكلم اخته وتحاول تكذب موضوع السرقه الي وصلهم
وطبعا عشان عين تكرم مدينه واتصلت عليهم وصارت هوشه كبيره بينهم وبس بمجرد ما انتهت من المكالمه طلعت ام غدير وهي تنهج
ام غدير: تعالي شوفي في حرمه تحت تقول انها ام ماجد انتك تعرفينه وانك سارقه الاب حقه
غدير انصدمت
غدير: ايش الكلام هذا
نزلت هي وامها تحت وشافت ام ماجد وابوه وهو فين تتوقعوا مدسوس في السياره متخبي
اتكلمت ام ماجد وام غدير واتفقوا انه اسبوع بيجيبوا الاب لهم اعترض ابو ماجد وماجد وقالوا مايبغوه لكن الام رفضت
وبعد ماهدي الوضع حاولت غدير تتصل علي ماجد عشان تعرف السالفه وليه ما قالها انه بيجي وبعد تقريبا 4ساعات رسل كول مي عليها واتصلت غدير
غدير: الو حبيبي ايش الي صار
ماجدوبكل جفاف وبرود: انتي قولي ايش الي صار؟_______________ وسألها سؤال عمرها ماراح تنسي الهجه ولا الصيغه الي سألها الؤال بيها
ماجد:قبل كل شي انتي اكلتي معانا عيش ملح
انا سألك سؤال فين الاب يا غدير انا عارف انه لا انسرق والاجراح الي في يدك ماهي صحيحه وكيف تتصلي علي اهلي وتهدديهم
غدير وبغي يغمي عليها مو مصدقه الي تسمعه وتقوله: انته اكيد تمزح
ماجد: لا انا ما امزح وكل الي سويته انا قلت لهم يسونه عشان اشوف ردت فعلك بس للأسف كنت متوقع هذ ا الي سويتيه
غدير مصدومه: مو انته الي قلتلي سوي كذا وانا ما سويت هذا كله عشانك وبعدين كيف اسرق الاب حقك والبلاغ الي شفتوه موصح
ردعليها بكل برود: اطلعلك واحد زيه
غدير انهارت: وين الحب الي تقوله انته كيف تتهمني اني حراميه وثاني شي قليلة خاتمه وكمان مزوره هذا رئيك فيني يا ماجد
ردعليها بنفس نبرت الصوت الجافه: اعتقد بعد الي شفته منك كان كافي انه يقطع العلاقه الي بيني وبينك
بس ممكن طلب قبل كل شي ابغي الردود تكون صادقه لانها مستنيه حل من عندكم ترجع اليه ولا خلاص تنساه؟؟؟
(انتهت)
الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 10:04 am من طرف قاسم الدليمي
» العوئل اللتي تنتمي الى قبيله التميمي تعالووو وشوفو خخ
الثلاثاء أغسطس 31, 2010 12:36 pm من طرف تميم عزوتي
» رحلتي إلى دولة مصر**
الأحد سبتمبر 20, 2009 10:15 am من طرف سمآ الروح
» ( ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب )
السبت سبتمبر 19, 2009 1:47 pm من طرف سمآ الروح
» عااااجل عروس مهرها 300................
السبت سبتمبر 19, 2009 1:45 pm من طرف سمآ الروح
» اعلنت رجوعها مشرفة الاقسام الاجتماعيه [ سما الروح ]
السبت سبتمبر 19, 2009 1:39 pm من طرف سمآ الروح
» >>اختبر شخصيتك من طريقة ردك على التلفون <<
السبت سبتمبر 19, 2009 1:30 pm من طرف سمآ الروح
» احسن طبخاات للعزاابييه ادخل ومنت خسران راح تستفييد
السبت سبتمبر 19, 2009 1:25 pm من طرف سمآ الروح
» وصل 5 واكتب النكـ نيم لماسنجركـ >>
السبت سبتمبر 19, 2009 1:15 pm من طرف سمآ الروح